السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول يوم القدس العالمي ومستجدات العدوان الأمريكي على اليمن والمستجدات الإقليمية والدولية 28 رمضان 1446هـ 28 مارس 2025م
نبارك الحضور الجماهيري الكبير في العاصمة صنعاء والمحافظات في مسيرات "يوم القدس العالمي"
- شعبنا اليمني يتميز في تفاعله وحضوره الجماهيري في نصرة فلسطين والمقدسات
- سمعنا كلمة مهمة للشهيد أبو حمزة ناطق سرايا القدس سجلها قبل استشهاده بساعات
- تحرك شعبنا تجاه فلسطين يأتي ضمن موقف متكامل على كافة المستويات والمجالات وقدم نموذجا لشعوب أمتنا في استجابته وثباته
- شعبنا لم يرضخ لكل الضغوط لثنيه عن موقفه الجهادي، وشعبنا قطع شوطا كبيرا ومستوى كاملا يحظى فيه بعون ونصر الله
- في حضور شعبنا رسالة مهمة وخصوصا للأمريكي بأن موقفه ليس محصورا على جهة وإنما معبرا عن كل فئات الشعب
- الأمريكي يرى بأنه فاشل بعد المشهد الشعبي، ويزعجه أن يرى شعبا لا يخضع له
- الأمريكي يسعى لإخضاع المنطقة للعدو الإسرائيلي وإزاحة أي عائق أو قوة من أمامه
- عنوان التطبيع يسعى من خلاله الأمريكي أن تكون المنطقة خانعة لإسرائيلي وأن تكون متقبلة معادلة الاستباحة والذل والهوان
- الأمريكي في جولته التصعيدية على بلدنا جاءت لتهيئة مرحلة جديدة يستفرد بالشعب الفلسطيني دون أي دعم أو تضامن
- الأمريكي يسعى للضغط على كل من ساندوا القضية الفلسطينية ويمارس الضغوط القصوى على الشعب الإيراني ويهدد عسكريا
- الأمريكي يضغط على العراق ولبنان لإيقاف عمليات الإسناد والمقاومة الإسلامية في لبنان ترمم وضعها
- معادلة الاستباحة الإسرائيلية باتت سارية في سوريا دون أي مواجهة من الجماعات المسيطرة
- الأمريكي يسعى للضغط حتى على الدول التي وقفت مع فلسطين كجنوب أفريقيا، وهو يسعى لإسكات الصوت الإنساني في أمريكا وأوروبا بمبرر معاداة السامية
- من يطالب بوقف الحرب والتجويع في غزة قد يسجن في أمريكا
- الأمريكي يشجع ويدعم العدو الإسرائيلي على ارتكاب الجرائم في غزة
- الأمريكي في الوقت الذي يقول إنه يستهدف القدرات العسكرية يستهدف أعيانا مدنية في العاصمة صنعاء والمحافظات
- الأمريكي فاشل ولن يؤثر على عملياتنا العسكرية في البحر أو بالقصف الصاروخي على الكيان
- هناك نجاح تام في منع الملاحة للعدو الإسرائيلي
- عمليات القصف مستمرة إلى فلسطين المحتلة والعدو الإسرائيلي متذمر من عدم قدرة الأمريكي على منع العمليات
- أي نجاح للأمريكي والملاحة الإسرائيلية في البحر متوقفة وقصف فلسطين المحتلة مستمر
- موقف شعبنا هو موقف ثابت وميزته أنه من منطلق إيماني، وشعبنا لا يرهب أمريكا وحساباته الإيمانية هي ما يحكمه
- شعبنا يتحرك وهو يحمل القيم الإيمانية فلا يقبل الخنوع المخزي الذي عليه الكثير من الأنظمة
- شعبنا يتحرك وهو يحمل قيم الرحمة فيما يشاهده من إجرام في غزة
- شعبنا تحرك مستجيبا لله مستشعرا مسؤوليته تجاه مساعي الأمريكي وشر البرية
- الشعب الفلسطيني لم يفتعل مشكلة مع العدو الإسرائيلي، بل الإسرائيلي منذ تشكل عصاباته برعاية بريطاني لاحتلال واغتصاب فلسطين
- نحن نقاتل عدوا يقوم أصلا بقتلنا ويحتل بلداننا ويستهدفنا في كل شؤوننا وليست المسألة افتعال مشاكل معه
- الجهاد هو لإرساء الخير ولحماية المستضعفين من خطر الأشرار
- فريضة الجهاد تترجم مصداقية الإيمان بالله
- عندما يعلم الأعداء أن الأمة مجاهدة فهذا سيردعه وسيدفع شرهم عنها
- شعبنا ينطلق من منطلق الثقة والاعتماد على الله، والعزة الإيمانية والنخوة والشهامة ضمن تحرك يستشعر المسؤولية المقدسة
- أمريكا أكبر مجرم في العالم، وسجلها مليء بالجرائم الرهيبة في العالم
- الجهاد في سبيل الله هو مواجهة عدو متغطرس يسعى لاستعباد وإخضاع الأمة الإسلامية للعدو الإسرائيلي
- بصيرة القرآن عرفتنا أعداءنا والتشكيلة الشيطانية في المجتمع البشري
- اليهود ومن يواليهم هم يشكلون الخطر على الأمة الإسلامية وهو خطر إن سكتنا عنه وتنصلنا عن التصدي له فهو يمثل خطرا كبيرا على أمتنا
- حالة العداء لدى أعدائنا هي عملية وعلينا مسؤولية التصدي لهم ومواجهتهم
- لو استطاع أعداؤنا أن يمنعوا عنا الأوكسجين والشمس والهواء لفعلوا
- أعداؤنا هم الأظلم والأقسى قلوبا ولذا يقتلون الأطفال حتى في حضاناتهم في المستشفيات
- أعداؤنا يستبيحون الإبادة الجماعية للأطفال والنساء، وينظرون للإنسان كالحيوانات
- الأمريكي يريد أن يخضع أمتنا لهذا العدو الذي يستبيح كل شيء تجاهها
- أكبر هم لأعدائنا أن يفرغونا من محتوانا الإنساني والإيماني فنفقد القيم والكرامة
- نحن نستند إلى بصيرة القرآن في مواجهة أعدائنا، في ثقافاتهم ومؤامراتهم ومن تصرفات وتوجهات مكشوفة
- من المهم أن نحرص على كل أسباب التوفيق الإلهي ونحن نتصدى لأعدى عدو للإنسانية في موقف مشرف
- نحن في موقف يجب أن نحرص فيه على الاستقامة وترسيخ الوعي وأن نسير في طريق البصيرة الإلهية
- الصراع مع أعداء الله ليس مؤقتا بل جولات والمعركة معهم مستمرة
- الصراع مع أعداء الله شامل وليس محصورا بالصراع العسكري، وعلينا الارتقاء في كل مجالات الصراع
- محورية الصراع مع أعداء الله هي في كيف أن يكون الله معنا
- التوجه الذي يحمي الأمة من خطر الارتداد عن دينها هو في الطريق التي رسمها الله
- أول خطوة في ارتداد الامة عن دينها هو في الولاء للأعداء
- الاتجاه القائم على الاستسلام لا يحمي الأمة عن الارتداد
- المسار الذي رسمه الله هو مسيرة مستمرة للارتقاء مع الاستقامة والثبات
- الإخوة الإيمانية في التوجه الصادق ليس فيها أنانية والله لا يحب إلا نوعية متميزة
- الاتجاه لبناء اقتصاد قوي هو من الجهاد في سبيل الله
- نحن في عصر اللوم الإعلامي يتطلب من الإنسان في وعيه أن يحبط كل اللائمين
- الذل أمام العدو الإسرائيلي والأمريكي خزي
- من يسكت والنساء المسلمات يغتصبن والمصاحف تحرق والشعوب تباد فهو في خزي رهيب
ــــ
احداث اليوم ( متابعات )