حصريا شاهد واستمعوا إلى نشيد "ما أظن باتشفى جروحك حين تصبح ظاهرة
https://youtu.be/ipUAcFwGylc?si=LU5aSFXG4n5M-ZD-
"ما أظن باتشفى جروحك حين تصبح ضاهره"
في عالمنا اليوم، يعاني الكثير من الشباب من جروح عاطفية ونفسية نتيجة التحديات اليومية. يأتي نشيد "ما أظن باتشفى جروحك حين تصبح ضاهره" بصوت المبدع علي الوشلي ليعبر عن هذه المشاعر بعمق ويقدم رسالة قوية حول الكفاح والقدرة على التغلب على الصعوبات.
*محاور النشيد:*
- *واقع الشباب:*
- يتناول النشيد تجارب الشباب في مواجهة التحديات والصعوبات.
- يعكس مشاعر الفقد والأمل، وكيف يمكن للكتمان أن يكون وسيلة للتعامل مع الألم.
- *الكفاح والتعلم من التجارب:*
- يشدد على أهمية التعلم من التجارب الصعبة.
- يحث الشباب على عدم الاستسلام والاستمرار في الكفاح لتحقيق أحلامهم.
نأمل أن تصل هذه الرسالة إلى أكبر عدد ممكن من الشباب. ندعو الجميع إلى الاشتراك في القنوات التي تنشر هذه المنشورات، لتكون جزءًا من مجتمع يدعم ويشجع على الإيجابية والتغيير.
*ختاما:*
استمعوا إلى نشيد "ما أظن باتشفى جروحك حين تصبح ضاهره" وشاركونا آراءكم وتجاربكم. فلنكن معًا في رحلة الكفاح والتعلم الرابط مرفق على المنشور
https://youtu.be/ipUAcFwGylc?si=LU5aSFXG4n5M-ZD-
احداث اليوم ( عمر الصراري )