| بيان مليونية "طوفان نحو التحرير": في مثل هذا اليوم 7 أكتوبر الماضي استيقظت الأمة الإسلامية على صباح استثنائي في تاريخها
- طوفان الأقصى أسقط نظرية الأمن المطلق والتفوق العسكري الكامل لكيان محتل، بقاؤه مرتبط بضرورة الأمن والتفوق العسكري
- طوفان الأقصى كشف واقع الضعف والهوان لكيان هو أوهن من بيت العنكبوت
- عام مر على التخاذل العربي والإسلامي والتنصل عن المسؤولية الإنسانية والأخلاقية والدينية والقومية
- عام وأكثر وحكام العرب والمسلمين لم يحركوا ساكنا، ولم يتخذوا موقفا لنصرة الشعب الفلسطيني
- بعض الأنظمة العربية خانت فلسطين ووقفت في صف عدوها ضد أمتها في موقف سيسجله التاريخ في صفحات سوداء قاتمة من العار
- عام مر على الصمت الأممي والعالمي تجاه الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة وامتدت إلى الضفة ولبنان
- عام من الثبات والصمود الأسطوري للمجاهدين الأبطال في فلسطين أذهل العالم، ومنع العدو من تحقيق أي هدف يُذكر
- عام من الوفاء والفداء لجبهات الإسناد في لبنان واليمن والعراق التي استجابت لله ورفعت راية الجهاد والنصر للشعب الفلسطيني
- عام وشعبنا اليمني العظيم يمن الإيمان والحكمة والجهاد في الساحات دون كلل أو ملل، بحشوده المليونية وتعبئته العامة وأنشطته المستمرة
- عام من فرض اليمن حصاراً بحرياً على العدو الصهيوني عجز كل العالم عن كسره، وبضربات مسددة تجاوزت 1000 ضربة
- في الذكرى الأولى لانطلاق عملية طوفان الأقصى، نؤكد مجددا ثباتنا في موقفنا الايماني والمبدئي المساند للشعب الفلسطيني ومجاهديه
- كما قالها قائدنا السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي منذ اليوم الأول نقولها مجددا للشعبين الفلسطيني واللبناني ومقاومتيهما "لستم وحدكم"
- للشعبين الفلسطيني واللبناني: الله معكم ونحن معكم ولن نترككم مهما طال الوقت وعظمت التحديات والأخطار حتى النصر بإذن الله
- للعدو الإسرائيلي المجرم: عام من الفشل خيب الله فيه آمالك، وأفشل أهدافك ومخططاتك، وكشف قبحك أنت وداعميك وأعوانك
- للعدو الإسرائيلي: مهما فعلت وأجرمت لن تغير مآلك، وهو الزوال المحتوم
ــــــــ
احداث اليوم ( متابعات )