السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بشأن تطورات معركة طوفان الأقصى والمستجدات الإقليمية 26 محرم 1446هـ
- ذكرى استشهاد الإمام زيد بن علي عليهم السلام بالأمس تزامنت هذا العام مع استمرار العدوان على الشعب الفلسطيني
- ذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام تزامنت مع جريمة استهداف العدو لشهيد الأمة والأقصى وفلسطين المجاهد الكبير والفذ الأخ العزيز إسماعيل هنية
- ذكرى استشهاد الإمام زيد تزامنت أيضا مع استهداف المجاهد والقيادي الكبير في حزب الله السيد فؤاد علي شكر
- القيادي شكر من فرسان الأمة الإسلامية وله رصيد عظيم من الجهاد على مدى عقود من الزمن في مواجهة العدو الإسرائيلي
- هنيئا للشهيد إسماعيل هنية الشهادة والخاتمة المباركة، والفوز العظيم بعد رصيد عظيم من الجهاد
- الشهيد هنية له إسهام كبير ومتميز في خدمة القضية العادلة المقدسة وتحرير فلسطين والمسجد الأقصى المبارك
- نتوجه بأحر التعازي إلى أسرة الشهيد هنية الكريمة التي قدمت الكثير من الشهداء، وإلى حماس وكافة فصائل المقاومة والشعب الفلسطيني
- نتوجه بأحر التعازي وخالص المواساة إلى أسرة الشهيد القيادي العزيز السيد فؤاد، وإلى حزب الله وأمينه العام والشعب اللبناني
- نتوجه أيضا بالعزاء إلى أسر الشهداء الأعزاء والمقاومة في العراق، الذين قضوا إثر عدوان أمريكي عليهم
- مهما كان مستوى الإجرام الإسرائيلي وشريكه الأمريكي فلن يوهن عزم المجاهدين والشعوب المجاهدة
- في تاريخ حركة حماس لم ينل العدو من استهداف الشيخ المجاهد أحمد ياسين والرنتيسي ما أراده في إضعاف المجاهدين وإطفاء جذوة الجهاد
- استشهاد القادة كان له الأثر الكبير في الدفع والتحفيز لغيرهم بمواصلة المشوار، وتنامت مسيرة الجهاد أكثر وأكثر وتحققت الإنجازات
- حزب الله لم يُصب بوهن ولا ضعف من استهداف قادته وإنما كان التصميم أكثر وتحققت الإنجازات أكثر وأكثر
- بزيادة جرائم العدو الإسرائيلي يقرب نفسه من الزوال المحتوم بوعد الله
- إجرام العدو الإسرائيلي يقابله تنامٍ لجبهات الجهاد وتطور في الأداء
- جريمة استهداف شهيد الأمة وشهيد فلسطين والأقصى القائد الإسلامي إسماعيل هنية أتت في إطار تصعيد واضح بعد عودة نتنياهو من أمريكا
- تم استهداف هنية وهو ضيف في إيران ضمن وفود من أكثر من 80 دولة لحضور مراسم أداء الرئيس الإيراني لليمين الدستورية
- جريمة اغتيال القائد هنية تعد انتهاكا سافرا وواضحا لكل الأعراف والحرمات، وجريمة وقحة بغطرسة واستهانة
- جريمة استهداف هنية فضحت الأوروبيين وبعض الدول العربية بموقفهم الذي لم يصل حتى إلى مستوى التنديد، رغم تنديد كثير من الدول
- جريمة العدوان على الضاحية الجنوبية لبيروت، واستهداف القيادي فؤاد شكر كانت عدوانا واضحا وتصعيدا خطيرا
- مستوى التصعيد والاستمرار في الإجرام مرتبط بزيارة المجرم نتنياهو لأمريكا، وتزامن مع تحركات أمريكية في الخليج والبحر الأبيض المتوسط
السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بشأن تطورات معركة طوفان الأقصى والمستجدات الإقليمية 26 محرم 1446هـ
- الأمريكي شريك واضح وفي نفس الوقت مخادع، يتحدث عن ضرورة منع توسع الحرب ثم يقدم الدعم ويشارك العدو الإسرائيلي لتوسيعها
- الأمريكي يطلق المجال للعدو ليفعل ما يشاء ويريد، ثم يقول إنه لا يريد التصعيد ويريد ضبط النفس، ويحذر ويتوعد ويهدد تحت هذا السياق
- دور الأمريكي مع التصعيد الإسرائيلي هو التحذير من أي رد، والدور الأوروبي هو السعي لاحتواء المواقف أو أن تكون تحت سقف ضعيف
- موقف محور القدس والجهاد والمقاومة واضح، لا بد من الرد عسكريا على الجرائم الخطيرة والتصعيد الإسرائيلي الكبير
- هناك مواقف واضحة ومعلنة من الجمهورية الإسلامية وبقية المحور، ويجري العمل من أجل الرد
- لم نسمع ولم نعرف بأي موقف من الجامعة العربية يتضمن إدانة صريحة لتلك الجرائم البشعة
- بعض الأنظمة العربية أصدرت بيانات عاجلة تدين فيها بشدة الخدش بأذن ترامب، فيما لم يصدر منها إدانة للجريمة بحق قادة من هذه الأمة
- إعلام بعض الدول العربية ظهر متشفيا ومحتفيا ومقدما لاغتيال قادة من قيادات الأمة بأنه نصر للإسرائيلي
- الخيار الصحيح هو المشروع القرآني الإسلامي والجهاد في سبيل الله تعالى، لمواجهة العدو الإسرائيلي اليهودي المجرم
- ما يفعله اليهود على مدى 10 أشهر في عدوانهم على غزة تشهد على حقيقة ونزعة العدو الإسرائيلي المتوحشة
- ليس هناك أي ممانعة ولا اعتراض من قبل الغرب الكافر تجاه ما يفعله العدو الإسرائيلي بالعرب والمسلمين
- بعد كل ما يفعله اليهود يبادر الغرب الكافر لمنع ردة الفعل والدفاع المشروع عن النفس والعرض والممتلكات والحقوق والأوطان
- هناك مساع حثيثة وكبيرة في محاولة احتواء ردة الفعل على استهداف شهيد الأمة إسماعيل هنية والقائد الكبير فؤاد شكر حماية للإسرائيلي
- الأوروبيون يحاولون الضغط السياسي والدبلوماسي على إيران لكي يكون ردها "رمزيا" كما يقولون وبالقدر الذي يرغب به الإسرائيلي
ــــــــ
احداث اليوم ( متابعات )