معين (عبدالشيطان) كتب ماهر المتوكل

احداث اليوم كتب ( ماهر المتوكل ) في الحدث الان -

معين (عبدالشيطان)

كتب ماهر المتوكل

 أصبح فساد المدعو معين عبدالملك وخيانتة لوطنة وبلاوئ نهبة لخيراتة والمتاجرة بهما وبصورة فاضحة ومستفزة لليمنيين ولم تحظ شخصية يمنية بهذا القدر من الاحتقار والاستياء معآ

وما سبق والحملات المتلاحقة عليه (والتي اسمعت من به صمم وتبينت حتي لمن به رمد ) كما يقول الاوائل ولاننا في اليمن فلا غرابة بان يسرح الخونة وكبار الهوامير بين ريحة وغدوة في حين يعجز المرضي عن السفر ويذوق النازحون الامرين في الهروب والنزوح من تجار الحروب قلابي الاوجة والذين يتصدرون المشهد في الداخل والخارج .

وما اردت تدوينة ليس فساد ومتاجرة معين (عبدالشيطان )باليمن وخيراتة وباليمنيين والتي تعتبرم السيادة )مجرد هامش في ظل ما ارتكبة ولا يزال مع سبق الاصرار والترصد مستغلآ الحماية والتغطية ليتبجح باطلالتة من وقت لاخر بثوب الثعلب الواعظ والذي يوكد بانة مستمر في محاربة الفساد في حين هو ومن يديرة اوجدوا مزارع سرطانية وامراض وبائية للفساد والفاسدين وباشكال مختلفة وما اردت تاكيدة هنا بان معين معبد الشيطان) ليس كما يصر غالبية منتقدية بانة ابلة وإمعة ومسلوب الارادة كما تصر المعارضة في احدي الدول الشقيقة عن رئيسها واذا كان( كليب ) قد دفع حياتة لاستهانتة (بجساس) وقدراتة ناهيك عن كبرة بعدم الإلتفاتة لاقل من 50 فارسآ وهذا ما اكدة الزئر سالم بان شقيقة كليب دفع حياتة بسبب الإستهانة بجساس وبادوارة ونجاستة اللامحدودة التي تجعلة يقدم علي اي امر بعد ان عاد الزئر من رحلة فقدانة للذاكرة لفترة من الزمن ليعود الزئر بعد تعافية ويجد جساس قد استحكم علي مقاليد الحكم وسلب بني عمومتة واقارب الزئر حتي اسلحتة وجعل نسائهم مخاصرات في راس الشعب ومارس بحقهن الاذلال حتي عاد الزئر وشاهد كيف اصبحت الامور علي نقيض ما كانت فقال الزئر لاهله لقد استهان اخي كليب بجساس ودفع حياتة ثمنآ لذلك وعلينا إن نعترف بقوة جساس وحكمتة وحنكتة وحقارتة الغير مسبوقة حتي لا نلحق بكليب.

والمتمعن بالمتسلق ومقدرتة التطوعية والتشكيلية وتادية الادوار التي لم يسبقه آلا خائن وناهب إلا رئيس احدي الدول العربية الذي باع تنازل عن سيادة بلدة واجزاء من وطنة دون احترام للشهداء الذين ذهبوا من اجل الحفاظ علي سيادة وطنهم وسلامة اراضيهم والحفاظ علي امنهم القومي والاثنان رئيس احدي الدول ومعين (عبدالشيطان) يمتلكان قواسم مشتركة اهمها المقدرة الخارقة في الابتذال والقبول بتادية اي دور حتي كومبارس او مرمطون والتوقيع علي اي شيء يبيع اي شيء ويتنازل عن اي شيء ويبع القطاع الحكومي لاكبر الموسسات والشركات الناجحة ويحارب البيوت التجارية والقطاع الخاص بلا استثناء.

 فاي مؤسسة او شركة او رجال مال لا يدفع لة ولا يقبل بان يشركة معه كمساهم يضيق علية الخناق حتي يغلق مصانعه او مصنعة او تخفيض الانتاج للمؤسسات والشركات والمصانع الخاصة حتي لا يصبح الانتاج قادرآ علي مراجهة الاعباء والمتطلبات ورواتب العمال كما اصبح هذا الامر واضحآ مع توازي هذي الاستراتجية في بيع اصول الدول لكائنآ من كان والمهم (يبقي ويستمر) حتي اخر مواطن في بلدة او حتي ايصال بلدة لحالة مجاعة غير مسبوقة كما هو واقع الحال لدينا ولدي تلك الدولة العربية الشقيقة? ولولاءحكمة وحنكة والمقدرة الخارقة للابتذال والرخص والحقارة لما تمكنا من تنفيذ استراتجيتهما التي نفذاها دون املاءات في غالبيتها ولكن لما يمتلكانة من سرعة بديهة مكنتهما من استقراء ماذا يراد منهما لاستمراريتهما ولامر اخر مهم فالاثنان (معين عبد الشيطان) وذاك الرئيس يومنان بانة لا يوجد شعوبة عربية حرة ولا توجد انظمة ديمقراطية حقيقية لا تتاثر بوجود الاشخاص او رحيلهم وتبقي الانظمة ويرحل الفاسدون الي مزبلة التاريخ كون هذا الامر وارد في اي دولة عربية اسلامية او اوربية باستثناء الدول العربية فمن( أمن العقاب اساء الادب ونهب الاوطان بعد خيانتها وبعد هناك دول بعينها مستعدة لاحتضان كلاجيء كونة عمل ما هو خارج عن الاحتياج للاستراتجية التي حاكاة واستلهم (معين عبدالشيطان) والمعروف الاخر.!? وبس خلاص

تابعنا